فأخبر -جل ثناؤه- أنه يعلم ما في السماوات وما في الأرض ثم قال: مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ يعني إن الله بعلمه رابعهم .
هذا معناها يعني أن الله بعلمه رابعهم، لماذا قال: إن الله بعلمه؟ هل هذا تأويل؟ ليس تأويلا، أخذها من الآية، الآية افتتحها الله بالعلم أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ فدل على أن المعية معية علم مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ يعني: إلا الله بعلمه رابعهم.
مواعيد أفريل 2024
الآن 39
هذا اليوم 1884
بالامس 4837
لهذا الأسبوع 6721
لهذا الشهر 175661
لهذه السنة 770375
منذ البدء 13040132
تاريخ البدء 2015/05/05
أعلى إحصائية 18201
بتاريخ 2019/11/14