وقال أبو بكر وعمر -رضي الله عنهما-: إعراب القرآن أحب إلينا من حفظ بعض حروفه.
يعني كون الإنسان يقرأ القرآن قراءة مستقيمة، يخرج الحروف من مخارجها قراءة واضحة، يتكلم على إيه؟ تخريج الأثر… الأثر ضعيف جدا، أخرجه ابن الأنباري في "الوقف والابتداء"، بلفظ: "إن بعض إعراب القرآن أعجب إلينا من حفظ بعض حروفه". وإسناده ضعيف جدا، فيه ضعف وانقطاع، فيه جابر بن يزيد الجُعفي وهو ضعيف، وكذا شريك القاضي صدوق يخطئ كثيرا، وتغير حفظه، وانقطاع بين أبي بكر وعمر وبين الراوي عنهما". عن تعليق بدر البدر على "اللمعة" على كل حال المقصود أن يقرأ الإنسان قراءة واضحة، أما إذا قرأ قراءة يسقط بعض الحروف، لا ليس له أن يسقطها، إنه يقرأ قراءة واضحة بيِّنة، يخرج الحروف من مخارجها، هذا هو المقصود، نعم.
هذا لا بد منه، سواء صح الأثر أو لم يصح، لا بد أن يقرأ الإنسان قراءة واضحة، يخرج الحروف من مخارجها، ولا يسقط شيئا من الحروف، نعم.
مواعيد ماي 2024
الآن 41
هذا اليوم 5669
بالامس 8586
لهذا الأسبوع 35203
لهذا الشهر 117137
لهذه السنة 891408
منذ البدء 13161165
تاريخ البدء 2015/05/05
أعلى إحصائية 18201
بتاريخ 2019/11/14