شرح قول المصنف : " ونعلم أن الله سبحانه وتعالى ، لا شبيه له ، و لا نظير (( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير)) ... " .
شرح قول المصنف : " و كل ما تخيل في الذهن ، أو خطر بالبال ، فإن الله تعالى بخلافه ... " .
شرح قول المصنف : " و من ذلك قوله تعالى : (( الرحمن على العرش استوى)) ... " .
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى : (( أأمنتم من في السماء)) ... " .
شرح قول المصنف : " و قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ) ... " .
شرح قول المصنف : " و قال للجارية ( أين الله ؟ ) قالت : في السماء ، قال : ( أعتقها فإنها مؤمنة ) رواه مالك بن أنس ، و مسلم و غيرهما من الأئمة ... " .
هل صفات الله تعالى من المتشابه ؟
سؤال عن صفة التعجب لله تعالى ؟
هل في قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أين الله فقالت الجارية في السماء ) يدل على علوه سبحانه وتعالى ؟
سؤال عن الفرق بين العلو والاستواء ؟
سؤال عن بعض معاني الاستواء اللغوية ؟
هل يلزم من صحة السند صحة المتن ؟
هل في قوله تعالى (( تجري بأعيننا ... )) إثبات صفة البصر ؟
ما هو الليل الشرعي ؟
هل يستعاذ من صفات الله بصفات الله تعالى ؟
هل يجوز دعاء الصفة ؟
ما حكم من يجحد علم الله القديم ؟
إذا كان العجب لا يكون إلا من شيء مجهول فكيف نثبت العجب صفة له سبحانه ؟
سؤال عن معنى حديث : ( ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا ... ) ؟
هل السؤال عن كيفية صفات الله تعالى من البدع ؟
ما حكم من فسر استواء الله تعالى بالجلوس ؟
هل أسماء الله تعالى محصورة ومعلومة عندنا وما معنى إحصاءها ؟
سؤال عن دليل كوننا نصف الله تعالى بصفة الانتقام ؟
ما هي كتب السلف التي تتناول الاعتقاد ؟
ما هي أقسام الصفات ؟
سؤال عن حديث : ( لا يمل حتى تملوا ... ) وكون الملل صفة لله تعالى أو لا ؟
شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم لحصين : ( كم إلها تعبد ؟ ) قال : سبعة ، ستة في الأرض و واحدا في السماء ، قال : ( من لرغبتك و رهبتك ؟ ) قال : الذي في السماء ، قال ( فاترك الستة ، و اعبد الذي في السماء ، و أنا أعلمك دعوتين ) فأسلم ، و علمه النبي صلى الله عليه و سلم أن يقول ( اللهم ألهمني رشدي و قني شر نفسي ) ... " .
شرح قول المصنف : " و فيما نقل من علامات النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه في الكتب المتقدمة : أنهم يسجدون بالأرض ، و يزعمون أن إلههم في السماء ... " .
شرح قول المصنف : " و روى أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( إن ما بين سماء إلى سماء مسيرة كذا و كذا ... ) و ذكر الخبر إلى قوله : ( وفوق ذلك العرش ، و الله سبحانه فوق ذلك ) ... " .
شرح قول المصنف : " فهذا و ما أشبهه مما أجمع السلف رحمهم الله على نقله و قبوله ، و لم يتعرضوا لرده ، و لا تأويله ، و لا تشبيهه ، و لا تمثيله ... " .
شرح قول المصنف : " سئل الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقيل : يا أبا عبد الله (( الرحمن على العرش استوى )) كيف استوى ؟ فقال : الاستواء غير مجهول ، و الكيف غير معقول ، و الإيمان به واجب ، و السؤال عنه بدعة ، ثم أمر بالرجل فأخرج ... " .
شرح قول المصنف : " و من صفات الله تعالى ، أنه متكلم بكلام قديم ، يسمعه منه من شاء من خلقه ... " .
شرح قول المصنف : " سمعه موسى عليه السلام منه من غير واسطة ، و سمعه جبريل عليه السلام ، و من أذن له من ملائكته و رسله ، و أنه سبحانه يكلم المؤمنين في الآخرة ، و يكلمونه ، و يأذن لهم فيزورونه ... " .
شرح قول المصنف : " قال تعالى : (( وكلم الله موسى تكليماً )) ... " .
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( يا موسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي)) ... " .
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( منهم من كلم الله )) ... " .
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( وما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب )) ... " .