هل يصح أن يقال أن الله سميع بلا أذن و بصير بلا عين ؟
هل في قوله تعالى : << ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير >> رد على المعطلة والممثلة ؟
هل يجوز تفسير قوله تعالى : << تجري بأعيننا >> بالإحاطة ؟
بماذا يجيب الممثلة عن الآيات التي تنفي المثلية ؟
ما وجه كون الآية << تجري بأعيننا >> دليلا على إثبات العين لله تعالى ؟
هل هناك بعض الآيات لاتدل على صفات كقوله تعالى : << والسماء بنيناها بأييد >>؟
هل يكون قوله تعالى : << تجري بأعيننا >> من قبيل قوله تعالى : << مما عملت أيدينا >> في كون " نا " للتعظيم ؟
هل تعدد الآلة يدل على تعدد المرئي ؟
كيف نثبت لله عينين اثنتين ولم يرد النص بهما ؟
قوله تعالى : << يمحوا الله ما يشآء ويثبت >> بالنسبة للأعمال أم للرسل أم ماذا ؟
هل يجوز أن نقول أن لله عين وعينين وأعين ويد ويدين وأيدي ؟
إذا قلنا أن السمع يأتي بمعنى إجابة الدعاء فهل هذا ينفي صفة السمع على هذا المعنى ؟
الحديث الذي فيه " الكبرياء ردائي " هل يثبت منه صفة الرداء لله تعالى ؟
هل التدبر و الإستقراء دليل في العقائد ؟
هل تجوز الإشارة باليد عند التكلم عن صفات الله تعالى ؟
هل يصح التعمق في الصفات ؟
ما رأيكم فيمن يقول أن هناك مخلوقات قبل هذا العالم حتى لا تعطل صفة الخلق لله تعالى ؟
هل يصح أن نقول لكل موجود موجد بدون تقييد؟
إعادة قول المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأنه : << ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير * له مقاليد السموات والأرض يبسط الرزق لمن يشآء ويقدر إنه بكل شيئ عليم >> [ الشورى : 11_ 12 ]
قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأنه : << وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين >> [ هود : 6]
قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأنه : << عنده مفاتح الغيب لا يعلمهآ إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين >> [ الأنعام : 59 ]
