تتمة قول المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأن مراده الكوني و الشرعي تابع لحكمته , فكل ما قضاه كونا أو تعبد به خلقه شرعا فإنه لحكمته , وعلى وفق الحكمة , سواء علمنا منها ما نعلم أو تقاصرت عقولنا عن ذلك << أليس الله بأحكم الحاكمين >> [ التين : 8 ] , << ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون >> [ المائدة : 50]
هل الإرادة الشرعية بمعنى المحبة والإرادة الكونية بمعنى المشيئة ؟
ما الفرق بين الحكمة الغائية والحكمة الصورية ؟
هل يشترط في الشهادة أن يعلم الشخص أنه إذا مات من هذا العمل فهو شهيد ؟
إذا قرأ الشخص قوله تعالى : << أليس الله بأحكم الحاكمين >> في الصلاة هل يجيب أم لا ؟
المناقشة
قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأن الله يحب أولياءه وهم يحبونه << قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله >> [ آل عمران : 31 ] ,<< فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه >> [ المائدة : 54 ] , << والله يحب الصابرين >> [ آل عمران : 146 ] , << وأقسطوا إن الله يحب المقسطين >> [ الحجرات : 9 ] , << وأحسنوا إن الله يحب المحسنين >> [ البقرة : 195 ]
ما حكم التبرع بالدم ؟
جاء في الحديث " أرجى له عند ماله وأهله " فما المقصود بالأهل هنا ؟
هل يوصف الله بالعشق ؟
الحديث الذي فيه وضع القبول في الأرض لمن أحبه الله هل يشمل الكفار ؟
لماذا لم يقيد أهل العلم المعية والمجيئ بالذات كما قيدوا العلو والإستواء بذلك ؟