تتمة شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... أما بعد فهذا اعتقاد الفرقة الناجية المنصورة إلى قيام الساعة : أهل السنة والجماعة ... "
قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ... " .
فائدة : الفرق بين الصفات الذاتية والفعلية .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه ... " .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
فائدة : الأشاعرة من أقرب طوائف علماء الكلام إلى أهل السنة .
فائدة : نفي الصفات وتأويلها إلى ما يؤدي إلى النفي يؤدي إلى الكفر ما لم يعذر النافي .
فائدة : رأس الحسين ليس في القاهرة كما يزعمون بل هو في البقيع .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ثم رسله صادقون مصدقون بخلاف الذين يقولون عليه ما لا يعلمون ... " .
قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل ... " .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ))
قاعدة : الإشتراك بين صفات الله تعالى وصفات خلقه إنما هو في المطلق الكلي أو المعنى العام الذي يسمى القدر المشترك .
شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .