العقيدة الواسطية شرح الشيخ محمد أمان بن علي الجامي الدرس 3

شرح العقيدة الواسطية الدرس الثالث
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. تتمة شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... أما بعد فهذا اعتقاد الفرقة الناجية المنصورة إلى قيام الساعة : أهل السنة والجماعة ... "
  2. قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
  3. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... وهو الإيمان بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والبعث بعد الموت ، والإيمان بالقدر خيره وشره . ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ... " .
  4. فائدة : الفرق بين الصفات الذاتية والفعلية .
  5. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه ... " .
  6. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
  7. فائدة : الأشاعرة من أقرب طوائف علماء الكلام إلى أهل السنة .
  8. فائدة : نفي الصفات وتأويلها إلى ما يؤدي إلى النفي يؤدي إلى الكفر ما لم يعذر النافي .
  9. فائدة : رأس الحسين ليس في القاهرة كما يزعمون بل هو في البقيع .
  10. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ثم رسله صادقون مصدقون بخلاف الذين يقولون عليه ما لا يعلمون ... " .
  11. قراءة قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .
  12. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... ومن الإيمان بالله : الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل ... " .
  13. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... بل يؤمنون بأن الله (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ))
  14. قاعدة : الإشتراك بين صفات الله تعالى وصفات خلقه إنما هو في المطلق الكلي أو المعنى العام الذي يسمى القدر المشترك .
  15. شرح قول المصنف شيخ الإسلام ابن تيمية : " ... فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفء له ، ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره ، وأصدق قيلاً ، وأحسن حديثاً من خلقه ... " .