شرح قول المصنف : " ... فالسنة تفسر القرآن وتبينه وتدل عليه وتعبر عنه ، وما وصف الرسول صلى الله عليه وسلم به ربه عز وجل من الأحاديث الصحاح ... " .
شرح قول المصنف : " ... التي تلقاها أهل المعرفة بالقبول ، وجب الإيمان بها كذلك ... " .
ذكرتم أن المؤمنين يرون ربهم وأن الكفار لا يرون ربهم جزاء لهم هل هذه رؤية في عرصات يوم القيامة ؟
ما صحة القول بأن السنة النبوية منزلة من عند الله تعالى ؟
قالت عائشة قال الله تعالى (( ولا تزر وازرة وزر أخرى )) قالت يكفيكم القرآن لما سمعت حديث ( الميت يعذب بما نيح عليه ) ؟
ما رأيكم فيمن ينكر نزول عيسى في آخر الزمان ؟
هل فسر الرسول صلى الله عليه وسلم جميع القرآن ؟
هل السنة تنسخ القرآن ؟
ما الفرق بين الحديث القدسي والحديث النبوي والقرآن والحديث القدسي ؟
شرح قول المصنف : " ... فمن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ ) متفق عليه ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لله أشد فرحاً بتوبة عبده المؤمن من أحدكم براحلته .. ) الحديث متفق عليه ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ) متفق عليه ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( عجب ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ، ينظر إليكم أزلين قنطين فيظل يضحك ، يعلم أن فرجكم قريب ) حديث حسن ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟! حتى يضع رب العزة فيها رجله - وفي رواية : عليها قدمه - فينزوي بعضها إلى بعض فتقول : قط قط ) متفق عليه ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( يقول تعالى : يا آدم ، فيقول : لبيك وسعديك ، فينادي بصوت : إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثاً إلى النار ) متفق عليه ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم : ( ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ، ليس بينه وبينه ترجمان ) ... " .
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم - في رقية المريض - : ( ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ، أمرك في السماء والأرض ، كما رحمتك في السماء ، اجعل رحمتك في الأرض ، اغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين ، أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع ، فيبرأ ) حديث حسن رواه أبو داود وغيره ... " .