تتمة الكلام على الحديث السابق حول الرد على المتأولة لتحريم جميع الصور بأنواع من التويلات الباطلة .
ذكر الشيخ لمناقشة حصلت بينه وبين بعض الدعاة في مسألة التصوير .
تنبيه الشيخ على أن التفريق بين التصوير اليدوي والتصوير الآلي يليق بمذهب أهل الظاهر غير أنه يستحيل أن يقولوا به .
ذكر الشيخ لعلة تحريم التصوير .
مسألة استثناء الدمى من الصور المحرمة لما ورد في البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسرب إلى عائشة صاحباتها من أترابها ليلعبن معها.........) وما ورد عند أبي داود من قصة الفرس ذو الجناحين وكذا ما ورد في ذلك من الأحاديث مما فيه إباحة الصور للمصلحة الراجحة التي لا يخالطها مفسدة .
تنبيه الشيخ على أن لعب البنات المباحة هي التي تصنع في البيت .
الكلام على بقية الأحاديث في باب التصوير والتزويق من خلال شرح الحديث الذي ورد فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتزر بمرط فيه صور رحال وبيان جواز الصور التي ليس فيها روح .
إذا اقتنع شخص بعدم جواز التصوير فهل له أن يحتفظ ببعض الصور للذكرى وهي عنه مخبأة ؟